عقوبة الدهس غير العمد في الأردن. يلعب القانون في جميع دول العالم دورًا في تنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع ،ويحمي حقوق الدولة والمجتمع وأفراد القطاعين العام والخاص.
التمتع بالحرية والقانون يحدد المسؤولية عن انتهاك أحكامها بالعديد من القواعد المحددة والملزمة والمستمدة.
من الإرادة الجماعية لأفراد المجتمع ،والتي تمنع سلوكيات أو أنماط سلوك معينة تعتبر خروجًا عن هذه الإرادة.
ممنوع ويعاقب مرتكبوها ليس الانتقام من المجرم بل منعهم من تكرار ذلك.
في الأردن ،يتم تطبيق عقوبة الصدم غير المقصود. يتم تخفيف هذه الجرائم بتطبيق عقوبات مثل عقوبة الصدمة العرضية في الأردن.
تعتبر قضية المرور على الطرق من أحدث القضايا التي أولها قانون المرور في الأردن اهتمامًا خاصًا أيضًا.
الحادث المروري هو حدث يقع عندما تصطدم مركبة بمركبة أو شيء آخر.
عند وقوع حادث مروري ،يمكن أن يتسبب ذلك في تلف كل من المركبات و / أو الأشياء. فيما يتعلق بتنظيم وتحديد المسؤولية القانونية الناتجة عن حوادث المرور ،هناك العديد من العوامل التي تلعب دورًا ،بما في ذلك نوع السائق الذي كان مسؤولاً عن المركبة وقت وقوع الحادث وظروف وقوعه.
من الضروري مناقشة أهمية القانون في الحد من خطورة الحوادث المرورية وقواعدها القانونية.
على الطرق والمسئولية القانونية التي تترتب على مخالفتها رغم وجود تأمين لمساعدتك.
إذا كنت تريد محامي تأمين في الأردن ،يرجى الاتصال بمكتبنا.يتم تحديد المسؤولية القانونية الناتجة عن حوادث المرور من خلال مجموعة من القواعد المختلفة التي تنظم الحركة على الطرق.
هناك قواعد مختلفة تتعامل مباشرة مع هذه القضية: قانون المرور في الأردن.
ونظام التأمين الإجباري من المسؤولية المدنية عن استخدام المركبات أو حسب قانون العقوبات الأردني.
للاستشارة ومزيد من التفاصيل ،يرجى الاتصال بمكتبنا
عقوبة الدهس غير العمد في الأردن.
أصبحت حوادث المرور من أصعب المشاكل.
بسبب قدرته على الامتصاص ،مما يؤدي إلى استنفاد الطاقة البشرية المتدرب عليها ،ويثير القلق بشأن ما نواجهه من كارثة تستهدف البشرية.
تتمتع مجتمعاتنا بأجمل عنصر في الحياة لدينا ،وهو العنصر البشري.
كانت هناك خسائر مالية واجتماعية ونفسية تتكبدها المجتمعات.
دعا العديد من الخبراء في القانون إلى تشديد العقوبة على مرتكبي عملية الدهس وأولئك الذين فروا بعد فعلهم.
يقترح أن فشل السائق في مساعدة الضحية بعد دهسها ربما يكون قد تسبب في وفاته. من المؤسف أن تقع جميع أنواع الحوادث لأنها تترك آثاراً سلبية.
لكن حوادث الدهس أكثر خطورة وتشكل مأساة للضحية وعائلته ،حتى لو نجا من الموت ،لأنه على الأرجح سيعيش مع إعاقة.
يمكن أن تكون دائمة ،وهؤلاء الخبراء القانونيون يعتبرونها جريمة بشعة أن تقوم بالضرب والهرب والفرار من مكان الحادث وترك الضحية تنزف حتى الموت.
يعاقبون بالحبس من ثلاثة اشهر الى ثلاث سنوات وبغرامة تتراوح بين ألف وألفي دينار.
إذا كانت الإجراءات التي أشرت إليها في مقالتي السابقة لا تؤدي إلى أي مرض أو تعطيل للعمل ،أو تؤدي إلى مرض معطل ولكن مدته ليست طويلة ،إذن.
تزد على العشرين يوماً..
يعاقب الجاني بالحبس مدة سنة او بغرامة مائة دينار او بالعقوبتين معا.
ومع ذلك ،إذا لم ينتج عن عملية التجريف مشكلة صحية أو تعطيل للعمل ،يُسمح بفترة عشرة أيام.
إذا لم تتقدم بشكوى مكتوبة ،فقد لا يتم متابعة قضيتك.
وتستمر شكوى المدعي حتى صدور الحكم وتنقضي الدعوى.
الحق العام في حوادث الدهس.
يعتبر الحق العام من أهم ركائز تحقيق العدالة المجتمعية. الضحية ليس فقط ضحية الجريمة ،ولكنه أيضًا ضحية استنكار المجتمع لما حدث.
بل المجتمع هو أيضا صاحب الحق ،فإذا اعتقد المجرم أن خصمه الوحيد أمام القضاء هو الضحية ،ولا يحق لغيره أن يطالب بعقوبته.
ولأن اعتقاده خاطئ ،فعندما يتصرف خصمه أمام المحكمة فقط للدفاع عن نفسه ،فليس له الحق في التصرف.
المدعي العام ،الذي يمثل المجتمع بأسره ممثلاً بالحق العام ،يمثل سيادة الدولة.
حيث حدد المشرع الأردني المسؤولية الجنائية المحددة الناتجة عن حوادث المرور في قانون العقوبات ،والتي تشكل المبدأ الأساسي في الجريمة والعقاب.
وبموجب قانون المرور وجميع الأنظمة والتعليمات الصادرة بموجبه ،وهو القانون الذي تتمثل مهمته في تنظيم حركة المركبات على الطرق وترخيصها.
منح رخصة قيادة للمركبات والشروط التي يجب توافرها في المركبة والسائق.
زادت عقوبة اختلاق حوادث السير لمدة عامين وغرامة.
خمسون ديناراً لتلفيق حادث مروري.
عقوبة الهروب من حادثة السير.
حادث مروري هو خطأ يرتكبه السائق دون قصد ،ولكن يجب عليه أو عليها بذل جهد لإصلاح هذا الخطأ.
من خلال عدم محاولة إخفاء الحادث أو الاعتراف بالضرر الذي تسبب فيه ،وبعد ذلك الاستماع إلى قلق الضحايا ورغبتهم في العدالة ،فهذا يؤدي إلى حل المشكلة بسهولة.
ويؤدي عكس ذلك إلى تعقيد المشكلة ،حيث يفقد مرتكب الحادث مسؤوليته الاجتماعية عندما يدرك أنه غير قادر على معرفة مكان الحادث أو سبب حدوثه.
ويعتقد أن المنطقة غير مأهولة ويشعر أنه من المبرر ترك الحادث ونتائجه.
ويدعي أن قانون المرور الأردني ضاعف وزاد العقوبة في حالة هروب السائق من مكان وقوع الحادث.
المادة السادسة والعشرون (أ) ،البند الخامس من القسم ينص على ما يلي: يعاقب السائق الهارب من المكان الذي وقع فيه الحادث وتسبب في أضرار بشرية أو ممتلكات بغرامة لا تقل عن 50 دولارًا ولا تزيد عن 200 دولار.
إذا لم يتمكن الأطفال من إخطار والديهم بالحادث ،فسيتم معاقبتهم بالسجن لمدة ثلاثة أشهر على الأقل.
ألا تزيد على ستة أشهر أو غرامة لا تقل عن خمسمائة دينار ولا تزيد على ألف دينار أو كلتا العقوبتين.
يمكن لأي شخص إيقاف السائق والاستيلاء على رخصة القيادة دون أمر قضائي.
رخصة القيادة وتصريح القيادة الذي يثبت تدريب السائق بشكل صحيح.
متى تسقط دعاوى حوادث السير.
إسقاط الدعوى قانون أردني. يعود الأمر إلى عدة قضايا ،حيث من المعروف أن قتل المتهم يؤدي إلى إسقاط دعوى الحق العام. لكن تظل الدعاوى المدنية سارية ،لأنها تُنقل إلى الورثة بخصوص استمرارها أو التنازل عنها أيضًا ،لأنها دعاوى شخصية تخص المشتكي.
حق إسقاط الدعوى ليس مشتركاً في جميع القضايا ،ولكنه أيضاً من حالات إسقاط الدعوى في القانون الأردني.
يجوز منح العفو عند إصدار عفو عام أو خاص ،لكنه لا يؤثر على الدعاوى القضائية المتعلقة بحقوق الإنسان الشخصية.
أحيانًا يستغرق النظر في قضية ما في القانون الأردني وقتًا طويلاً.
none
يسقط حق المدعي في رفع الدعوى في حالة عدم قيامه برفع الدعوى خلال فترة زمنية معقولة. كما يعتبر الصلح بين أطراف الدعوى من أسباب إسقاط الدعوى.
متى يتم نقل القضية من المرور إلى المحكمة.
وفقا للمادة 31 من قوانين المرور في الأردن ،يتم إحالة قضايا المرور إلى المحكمة في الحالات التالية:
يجب حجز رخصة سياقة المركبة ،عند الاقتضاء ،عند ارتكاب أي مخالفة.
مخالفات السير المنصوص عليها في المادتين 27 و 28 والفقرة (أ) من المادة 29
والمادة الثلاثون من هذا القانون..
يجب على المخالف دفع الحد الأدنى لقيمة المخالفة خلال أربعة عشر يوماً من تاريخ المخالفة مقابل إعادة إجازته وتصريحه.
إذا لم يكن لدى شخص ما ماء ،فإن القانون ينص على أنه يجب عليه الاتصال بالمدينة. خلاف ذلك ،يمكن أن يواجهوا عقوبة أو غرامة.
سيتم مصادرة رخصة القيادة ورخصة المركبة ورخصة القيادة في حالة إدانة السائق بارتكاب مخالفة.
تحيل الشرطة السائق إلى المحكمة في حالة ارتكاب أي من مخالفات المرور المنصوص عليها في المادة 25 من هذا القانون.
إذا ارتكبت أيًا من المخالفات المرورية المدرجة في هذا القانون وألحقت ضررًا بالناس ،فسيتم أخذ رخصة قيادتك وتسجيل مركبتك.
وتحال مع المستندات والأوراق إلى المحكمة المختصة.
إلى جانب الخسائر الاقتصادية الناجمة عن حوادث المرور في الأردن ،والتي تصل إلى ما يقرب من 500 مليون دولار سنويًا ،هناك ممارسات اجتماعية مرهقة أصبحت عبئًا أكبر على المجتمع وغالبًا ما تتجاوز القوانين.
في السنوات الماضية ،ارتفع معدل حوادث المرور. ومنذ ذلك الحين فقد الإيمان بالقدر والمصير وحل محله الفوضى. لقد تحول الجناة إلى ضحايا للجشع.
وسجلت إدارة المرور في عام 2019 أكثر من 161 ألف حادث مروري بينها 600 حالة وفاة وأكثر من 17 ألف إصابة.
وسجلت فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 35 سنة أعلى نسبة حوادث بلغت 35٪.
جناة أم ضحايا؟
تشرح إيمان العبادي كيف تم استغلالها بعد دهس طفل يبلغ من العمر 4 سنوات ،لتفاجأ فقط عند تلقي العلاج وبعد ثلاث سنوات ،رفعت عائلتها دعوى ضدها في المحكمة دون علمها.
وطالب والد الطفل بتعويض يزيد عن 53 ألف دولار. وطالب المحكمة بإسقاط القضية ،وأنه سيقبل التقارير الطبية من الأطباء لإثبات إصابة طفله بكسر في الجمجمة وارتجاج في المخ.
أما عبد الرحمن فيشرح ما تعرض له من قبل عائلة الشاب الذي دهسه وعامله بمبالغ مالية كبيرة ،بالإضافة إلى دفع تكاليف علاجه. واتضح فيما بعد أن هذا الأمر لا علاقة له بالحادث وأن مرضه قديم.
ويقول آخرون ممن تعرضوا لمواقف مماثلة ،إن الأمر غالبًا ما يتحول إلى ابتزاز. يبدأ الموقف برفض المصالحة. ثم تأخر تسلم السلطة من الجاني ثم تأتي الطلبات المبالغ فيها.
ومقابل التسامح الذي أبدته العديد من العائلات تجاه مرتكبي حوادث الدهس ،يتم أخذ آخرين من قبل عائلات تهتم فقط بالمال.
يرغب الآباء في تلقي أطفالهم العلاج في مستشفيات خاصة بدلاً من الحكومة ،الأمر الذي يتطلب منهم دفع فواتير باهظة قد تؤدي إلى الإفلاس.
بعض الناس يعارضون تقييم وتقدير الحالات الطبية لمن تم دهسهم ،ويطالبون بالشفافية لمنع الاستغلال والاحتيال من قبل بعض العائلات الذين يحضرون تقارير طبية مزورة.
فوضى وابتزاز
ويقول خبراء إن الحكومة لا تحاول تنظيم العلاقة الخلافية بين مرتكبي الحوادث وأهالي الضحايا ،حيث لا تزال القضايا معلقة أمام المحاكم منذ سنوات عديدة.
في بعض الأحيان ،يتسبب القدر أو الإهمال في تغيير حياة الجاني والضحية معًا إلى جحيم. لذلك يطالب الكثيرون بمراجعة قوانين المرور لإنهاء بعض الجوانب الضارة لحوادث الدهس ،مثل القبض على الجاني لفترات طويلة قبل قبول أهل الضحية الصلح.
وبحسب الحكومة الأردنية ،فقد أكدت أنها وافقت على تعليمات جديدة تتعلق بالتأمين الإجباري على المركبات ومسؤولية شركات التأمين في الحوادث ،والتي حددت حداً لمبلغ التعويض المالي لأسر المتوفين بما لا يزيد عن 28. ألف دولار بعد أن وصلت إلى 16 ألف دولار.
وقالت الحكومة إن التعديلات ستكافئ السائقين الجيدين ومعاقبة الخطرين ،بالإضافة إلى حماية حقوق المواطنين وتعويضهم في حال تسببت السيارة في الإضرار بهم.
السائق متهم دائماً
تم انتقاد قانون المرور وقانون العقوبات بسبب تحميل السائق المسؤولية عن الحوادث التي يتسبب فيها المشاة. تنص المادة 344 من قانون العقوبات على معاقبة كل من يرتكب جريمة ولو بدون قصد.
تلعب القوانين القبلية المستخدمة في حل هذه النزاعات دورًا رئيسيًا في ذلك.
لكن وزير الإعلام السابق سميح المعايطة يقول إن حوادث الدهس في الأردن لها جوانب عديدة من المسؤولية ،بعضها يتعلق بالسائق وواجبه في الالتزام بقواعد المرور ،والبعض الآخر يتعلق بالمارة والشارع والطريق.
ورفض المعايطة تحميل السائق المسؤولية عن جميع حوادث الدهس ،معتبرا ذلك مبالغا فيه تترتب عليها عواقب اجتماعية ومالية مرهقة. ودعت إلى تحقيق توازن في التشريعات والسلوك يحفظ حقوق الطرفين.
اقرا ايضا: شروط الإقامة في تركيا للأردنيين
حقوق الموظف في القطاع الخاص بعد الاستقالة في الأردن
لائحة دعوى نموذج معد بواسطة محامي اردني
محامي قضايا عمالية في عمان الاردن
عقوبة الهروب من موقع الحادث في الأردن
شروط الحصول على إقامة مستثمر في الأردن لعام 2022
المصادر والمراجع (المعاد صياغتها)
المصدر2 bestlawfirmjo.com